ملتقى حكايا العاشر
الأردن 10 – 15 أيلول 2017
يتشرف مسرح البلد والملتقى التربوي العربي بالإعلان عن إقامة ملتقى حـــكـــــــايــــــا العاشر في مدينة عمان في الفترة من 14 – 21 أيلول 2017 وذلك بالتعاون مع المركز العربي للتدريب المسرحي / لبنان وفرقة الورشة المسرحية/ مصر .
يهدف المهرجان الى:
- استعادة مركزية القصة في الفن والتعلم والحياة.
- تعزيز ثقافة وفن الحكي في الأردن.
- عرض تجارب متنوعة في الحكي من أنحاء العالم.
- توفير مساحة للتواصل ما بين الحكائين من العالم العربي بشكل خاص وبقية العالم.
- توفير فرص تدريبية للحكائين المبتدئين والمتقدمين.
- الربط ما بين مجالات فكرية متنوعة تغني فن الحكي ويغنيها مثل التاريخ الشفوي والفن المسرحي والأفلام وغيرها.
مواضيع/ثيمات المهرجان في دورته العاشرة:
لقد قررت اللجنة الفنية للمهرجان أن تركز الدورة العاشرة على أربعة ثيمات/مواضيع رئيسية تعكس قضايا جوهرية على المستويين الاقليمي والعالمي، في نفس الوقت الذي يرحب فيه المهرجان بالمشاريع/العروض التي تقع خارج إطار هذه المواضيع الرئيسية.
- حكايا الثورة والانتفاضة.
- حكايا السفر واللجوء.
- حكايا إنسانية (تراثية ومعاصرة) من العالم.
- حكايا المدينة.
:كما في كل عام ستتكون فعاليات الملتقى من البرامج التالية
- .عروض حكي تقليدية أو معاصرة وبكل اللغات
- .عروض مسرحية مونودراما أو أي من أشكال الفنون الأدائية التي تعتمد على حكايات الناس وتستلهم الواقع
- .عروض تركيبية فيديو أو صوت أو غيرها
- .ورشات عمل متخصصة: ورشات عمل متخصصة لتدريب الحكائين المبتدئين والمهتمين بفن الحكي
- .أفلام قصيرة أو وثائقية أو روائية تعتمد الحكي أو الحكاية أو مبنية على حكايات الناس
- .لقاءات حكايا: لقاءات مختلفة حول فن الحكاية وارتباطه بالأدب والفنون والتعلم والحياة
- .إنتاجات بصرية توثق لحكايات الناس/ المدن/ الأماكن
برنامج العروض هنا:
Loading...
Reload document 
Open in new tab
حكايا هو برنامج عربي/ متوسّطي نشأ بمبادرة من الملتقى التربوي العربي (الأردن) وعدد من المؤسسات الشريكة في عام 2006 ليربط ما بين منظمات وأفراد ومجموعات مختلفة تؤمن بمركزية “القصة” في النمو الصحي للأفراد والمجتمعات، ليكون رافعاً ورافداً للحكاية أيّاً كان قالبها، وأداةً للبحث في دواخلنا. لضمان الاستفادة والاستقاء منها على أرضيّة من التّجارب والعيش، وللحفاظ عليها توثيقها ومن ثمّ إعادة إنتاجها فنّيّاً وأدبيّاً.
يعمل المشروع على نسج شبكة من الحكواتيين، تُعطي أعضاءها فرصة التواصل والاتصال مع أفراد ومؤسسات وبرامج تعنى بالحكي في المنطقة العربية والعالم، ومع حكواتية يتشاطرون نفس الاهتمامات بحيث يحظى الأعضاء بالدعم والمؤازرة في رحلتهم السردية. كما أن العضوية تقوي من حركة المناصرة من أجل الاعتراف الأوسع بالحكي كفن أدائي متنوع وكعنصر مركزي في التّعلم والفن والحياة.
يحتفي مشروع حكايا منذ عدة أعوام “بـفن الحكي” في المسرح، الفنون، تشجيع القراءة والكتابة، تشكيل الهوية والحوار بين الثقافات، وتهدف الفكرة للحفاظ على فنّ الحكايا كواحد من سبُل التّعلّم المُغيّبة، ولتبقى المساحة مفتوحة لآخرين أن ينهلو منها.